الزوجة الأكبر سنًا تتحكم في عالم لا يحول العمر فيه دون الرغبة. تعذر زوجها الخاضع وتؤكد هيمنتها وتحرمه من المتعة حتى تراه مناسبًا.
الزوجة الأكبر سنًا تسيطر على رغبات جنسية لأزواجها الخاضعين من خلال اتباع نظام عفة صارم، وإغلاق قضيبه لمنع أي أفكار خيانة زوجية. الزوج، مشارك مستعد في ترتيبهم غير التقليدي، يطيع كل أمر لزوجته. لا يوجد لديه خيار سوى تلبية رغباته الجنسية من خلال وسائل أخرى، وغالبًا ما يجد نفسه في مواقف مخجلة. الزوجة، القوة المهيمنة في علاقتهما، تستمتع بمشاهدة زوجها يعاني ويتلوى. إنها تستمتع بإذلاله والسلطة التي تمتلكها عليه. هذه قصة حب وهيمنة واستسلام، حيث تستكشف الخطوط بين المتعة والألم الطمس. تستكشف عمق الرغبة والأطوال التي سيذهب إليها المرء للحفاظ على السيطرة. إنها رحلة إلى عالم الديوث، حيث الزوجة هي السيد والزوج هو عبدها المستعد.
Copyright © 2024 All rights reserved.
Contacts
Български | الع َر َب ِية. | Bahasa Melayu | Português | עברית | Polski | Română | Bahasa Indonesia | Русский | Français | Deutsch | Español | Svenska | Slovenčina | Српски | ภาษาไทย | 汉语 | 한국어 | Nederlands | Slovenščina | English | Türkçe | Norsk | Italiano | ह िन ्द ी | 日本語 | Suomi | Dansk | Ελληνικά | Čeština | Magyar